قالت وزارة الخارجية الفلسطينية، إنّ اعتداءات المستوطنين على الطلبة والمعلمين بمدرسة الكعابنة شمال غرب أريحا تمثل امتدادًا لجريمة التطهير العرقي ضد الشعب الفلسطيني، حسبما جاء في نبأ عاجل لقناة «القاهرة الإخبارية».
وأضافت الوزارة، أنَّها تطالب المجتمع الدولي بوضع حدٍ لمعاناة الشعب الفلسطيني، وعدم الاكتفاء بتشخيصها.